Life's A Journal APP
مع "مجلة الحياة"، يمكنك تحقيق ذلك. يحتوي التطبيق على بعض الميزات الرائعة التي تجعل تجربتك ممتعة وبسيطة (بما في ذلك تحويل الكلام إلى نص، بدءًا من الإصدار 1.1). يمكنك تسجيل الدخول باستخدام اسمك وكلمة مرورك أو استخدام ميزة بصمة الإصبع/البصمة الحيوية. التنقل سهل باستخدام شريط علامات التبويب أو القائمة المنسدلة. يمكنك أيضًا تحميل الصور والفيديوهات وإضافتها إلى مُدخل يومي لتحسين تجربة تدوين اليوميات. يمكن استخدام تطبيق Life's A Journal كوسيلة تخزين للصور والفيديوهات إذا رغبت في ذلك.
تتيح لك ميزة البحث النصي الفريدة العثور على المُدخلات السابقة دون معرفة التواريخ. ما عليك سوى إدخال بعض النصوص وإجراء بحث، والذي سيعرض جميع المُدخلات التي تتضمن هذا النص.
على سبيل المثال، إذا كنت تريد العثور على أي مُدخلات تحتوي على اسم باتي، فما عليك سوى البحث عن باتي وستظهر لك قائمة بالتواريخ والمُدخلات التي تحتوي على هذا النص.
(يتم دائمًا سرد المُدخلات بترتيب تنازلي، مع الأحدث في الأعلى). يمكنك بعد ذلك النقر على أي منها للانتقال مباشرةً إلى المُدخل لعرضه أو تعديله أو إضافة صور أو حذفها من يمكنك تحسين تجربتك وتخصيص "مجلة الحياة" من خلال ضبط الخيارات حسب رغبتك باستخدام شاشة الإعدادات.
تتضمن بعض الخيارات تحديد مدة عدم النشاط المسموح بها قبل تسجيل الخروج تلقائيًا (لأغراض أمنية)، وتفعيل الحفظ التلقائي، حتى لا تفقد أي إدخال عند التبديل بين التواريخ.
لذا، بدلًا من البحث عن قلم وورقة أو حمل دفتر ملاحظات ضخم، يمكنك ببساطة حمل هاتفك وتدوين أي شيء، في أي وقت وأي مكان.
لا تفوّت لحظة واحدة لتدوين مشاعرك، سواء كانت جيدة أو سيئة، للحفاظ على أفكارك وصحتك النفسية على المسار الصحيح!
تذكر أن "مجلة الحياة" مفيدة أيضًا في العمل. إنها مثالية لتدوين الملاحظات أثناء الاجتماعات، أو لتدوين أي معلومات بسرعة وسهولة لتتمكن من العثور عليها والرجوع إليها لاحقًا.
ندرك أن المعلومات التي تخزنها في "مجلة الحياة" قد تكون شخصية للغاية. لهذا السبب، أضفنا العديد من ميزات الأمان إلى "مجلة الحياة"، مثل المصادقة البيومترية وميزة عدم النشاط. مهلة زمنية، تُسجَّل خروجك تلقائيًا بعد فترة زمنية تُحدِّدها، فلا يستطيع أحدٌ الرد على هاتفك الذي وضعته للتو وقراءة مُدخلاتك الشخصية. إضافةً إلى ذلك، لا يستخدم "مجلة الحياة" أي خوادم أو تخزين سحابي. بياناتك مُخزَّنة على جهازك فقط. نأمل أن تستمتع بـ "مجلة الحياة"!