الجنة في اللغة هي الحديقة، وفيها البساتين، وصغرها
advertisement
الاسم | Life in paradise |
---|---|
الإصدار | 4.2 |
تحديث | 29 فبراير 2024 |
الحجم | 7 MB |
الفئة | نمط حياة |
عمليات التثبيت | 10+ |
مطوّر البرامج | Abubakar Muhammad |
Android OS | Android 5.0+ |
Google Play ID | life.in.paradise |
Life in paradise · الوصف
﴿تعريف الجنة﴾
الجنة في اللغة هي الحديقة، وفيها حدائق، وتصغيرها حديقة.
تسمى العرب النخل حديقة، والجنة هي الحديقة ذات الشجر والنخل، وجمعها الجنان، ولها تخصيص، وتقال للنخل وغيره.[1]
والكلمة مشتقة من الجن ومعناها الستر والظلمة والستر. وسمي بذلك لأنه يغطي الأرض بظلاله.
وقد ورد هذا المعنى في سورة الكهف مثلا في الآية:
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا
واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففهما بالنخيل وجعلنا بينهما زرعا.
وفي السياق العام، عادة ما يعني "تلك الجنة التي وعد الله عباده بالغيب"، وهي ضد الجحيم. الجنة لفظ يدل على مكان الرخاء والنعيم والحياة المريحة المليئة بالمتع.
الجنة في العقيدة الإسلامية:
هناك آيات كثيرة في القرآن الكريم تشير إلى الجنة، وتحديداً 66 آية. وذكر أنه مسكن للمتقين والذين يعبدون الله وحده لا شريك له. ويعتقد المسلمون أنها الحياة الأبدية في الجنة، ودار النعيم في الآخرة، وأنها حياة لا موت بعدها.
قال الله تعالى:
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ أتَّقَوْا وَعُقْبى الْكافِرِينَ النَّارُ
كالجنة التي وعد المتقون، تجري من تحتها الأنهار، طعامها خالد، وظلها نهاية المتقين، وعاقبة الكافرين النار.
معنى الجنة في الإسلام :
ويعتقد المسلمون أن في الجنة أنهارا وخضرة وفاكهة وثماراً متدلية وأشجاراً.
وفيها الطعام والشراب وكل ما تشتهيه النفس، كما جاء في القرآن، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن في الجنة ما لا عين رأت، ما لا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر».
ولذلك فإنهم يتبعون أوامر دينهم، مثل إقامة الصلاة، والصيام، ومساعدة المحتاجين، وإيتاء الزكاة، والحج، ونصرة المظلوم، وعمل الخير، حتى يرضى الله عنهم ويدخلهم الجنة.
الجنة في اللغة هي الحديقة، وفيها حدائق، وتصغيرها حديقة.
تسمى العرب النخل حديقة، والجنة هي الحديقة ذات الشجر والنخل، وجمعها الجنان، ولها تخصيص، وتقال للنخل وغيره.[1]
والكلمة مشتقة من الجن ومعناها الستر والظلمة والستر. وسمي بذلك لأنه يغطي الأرض بظلاله.
وقد ورد هذا المعنى في سورة الكهف مثلا في الآية:
وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا رَجُلَيْنِ جَعْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا
واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففهما بالنخيل وجعلنا بينهما زرعا.
وفي السياق العام، عادة ما يعني "تلك الجنة التي وعد الله عباده بالغيب"، وهي ضد الجحيم. الجنة لفظ يدل على مكان الرخاء والنعيم والحياة المريحة المليئة بالمتع.
الجنة في العقيدة الإسلامية:
هناك آيات كثيرة في القرآن الكريم تشير إلى الجنة، وتحديداً 66 آية. وذكر أنه مسكن للمتقين والذين يعبدون الله وحده لا شريك له. ويعتقد المسلمون أنها الحياة الأبدية في الجنة، ودار النعيم في الآخرة، وأنها حياة لا موت بعدها.
قال الله تعالى:
مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ أُكُلُهَا دَائِمٌ وَظِلُّهَا تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ أتَّقَوْا وَعُقْبى الْكافِرِينَ النَّارُ
كالجنة التي وعد المتقون، تجري من تحتها الأنهار، طعامها خالد، وظلها نهاية المتقين، وعاقبة الكافرين النار.
معنى الجنة في الإسلام :
ويعتقد المسلمون أن في الجنة أنهارا وخضرة وفاكهة وثماراً متدلية وأشجاراً.
وفيها الطعام والشراب وكل ما تشتهيه النفس، كما جاء في القرآن، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن في الجنة ما لا عين رأت، ما لا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر».
ولذلك فإنهم يتبعون أوامر دينهم، مثل إقامة الصلاة، والصيام، ومساعدة المحتاجين، وإيتاء الزكاة، والحج، ونصرة المظلوم، وعمل الخير، حتى يرضى الله عنهم ويدخلهم الجنة.