تسليم يربط إلى المدرسة والعائلة باستخدام التكنولوجيا الحديثة.
advertisement
الاسم | Handing |
---|---|
الإصدار | 3.17.63 |
تحديث | 01 أكتوبر 2024 |
الحجم | 51 MB |
الفئة | تعليم |
عمليات التثبيت | 50آلاف+ |
مطوّر البرامج | Handing |
Android OS | Android 7.0+ |
Google Play ID | co.handing.mobile |
Handing · الوصف
ما هو التسليم؟
Handing عبارة عن منصة مبتكرة للتواصل المؤسسي ومشاركة أولياء الأمور التي تربط المدرسة والأسرة، كما لم يحدث من قبل.
يضمن تكويننا المبتكر، إلى جانب المراسلة ثنائية الاتجاه والمشاركة عبر الإنترنت وواجهة مستخدم سهلة الاستخدام وبديهية، أن تكون عمليات الاتصال والتنسيق والتعاون بين جميع أعضاء المجتمع التعليمي أكثر مرونة وكفاءة وفعالية. فعالة بالمقارنة مع وسائل الاتصال المدرسية التقليدية (الموقع الإلكتروني، البريد الإلكتروني، دفتر الاتصالات، النشرات الإخبارية، المدونات، النسخ، الفصول الافتراضية، الرسائل النصية القصيرة وأنظمة الإدارة الأكاديمية).
من يستخدم عملية التسليم؟
جميع البالغين (المعلمين وأولياء الأمور) الذين يشكلون جزءًا من مجتمع تعليمي يستخدمون Handing للتواصل مع بعضهم البعض بشكل يومي، ويبقون دائمًا على اطلاع، وعلى اتصال، ومنظمين بشكل أفضل. يستخدم المعلمون والطلاب Handing لمشاركة المعلومات والموارد والمحادثات ذات الاهتمام المشترك داخل الفصل الدراسي وخارجه.
ما نوع الإجراءات التي يمكنني تنفيذها في عملية التسليم؟
يمكن للمدرسة (المديرين - المعلمين - غير أعضاء هيئة التدريس) والأسرة (أولياء الأمور - الطلاب) إنتاج وإرسال واستقبال وإدارة جميع المعلومات التي يشاركونها عادة من مكان واحد من خلال دفتر الاتصالات والمذكرات المطبوعة والموقع الإلكتروني للمؤسسة والبريد الإلكتروني والهاتف والدردشة والفصول الدراسية الافتراضية. باختصار، يتيح Handing لكل عضو في المجتمع، مع احترام دوره وموقعه داخل المؤسسة، نشر الأخبار والإعلانات والتنبيهات ومشاركة المستندات والصور ومقاطع الفيديو والروابط. طلب واستلام المستندات عبر الإنترنت. تنسيق وتنظيم الأحداث، وتعيين المهام والدردشة في الوقت الحقيقي، من بين أمور أخرى.
هل المعلومات خاصة وآمنة؟
دائماً! لا يمكن الوصول إلى الاتصالات قيد التسليم إلا من قبل الأشخاص الذين ينتمون إلى مجتمع ولديهم الأذونات المناسبة. فيما يتعلق بمستويات الخصوصية، يمكن أن تكون المعلومات داخل المجتمع: عامة، إذا تمت مشاركتها مع مستوى تعليمي كامل؛ شبه علنية، إذا تم تبادل الرسالة بين أعضاء مجموعة معينة فقط؛ وخاصة إذا كانت المحادثة فردية. في التسليم، لا يتم حذف أي منشورات، فهي جميعها تحتوي على التاريخ والوقت والشخص الذي قام بنشرها.
هل سيؤدي ذلك إلى تحسين التواصل مع عائلاتنا؟
بالطبع! تم تصميم Handing خصيصًا لتبسيط وتحسين عملية التواصل بين المدرسة والأسرة، وتسهيل مهمة موظفي المؤسسة وإدراج جميع أولياء الأمور في الحياة المدرسية لأطفالهم بطريقة بسيطة ورشيقة وبديهية. في Handing، يتلقى كل والد فقط المعلومات المهمة التي يحتاجها ويشرك أطفاله، بطريقة منظمة وآمنة، في الوقت المحدد وبطريقة مناسبة. بالإضافة إلى ذلك، ولمساعدتهم على التنظيم بشكل أفضل، يعمل Handing كمساعد افتراضي يجعل المجتمع بأكمله دائمًا "على نفس الصفحة" من خلال الإشعارات والتذكيرات.
هل سيؤدي ذلك إلى تحسين التواصل مع مدارس أطفالنا؟
نعم، والكثير! تم إنشاء Handing من قبل الآباء للآباء والأمهات الذين يحبون أطفالهم، ويهتمون بتعليمهم، ويريدون الأفضل لهم. وبالطبع أيضًا للمؤسسات التعليمية التي تؤمن بأن العمل الجماعي والتواصل الجيد بين المدرسة والأسرة هو عامل أساسي للتطور الأكاديمي والشخصي الجيد لأطفالنا وشبابنا.
ولذلك فإن التواصل التعاوني والسلس بين المؤسسة المدرسية ومؤسسة الأسرة هو نشاط يومي يتم ممارسته وتعزيزه باستخدام أداة تم استنباطها من منطق الاستماع الفعال والمسؤولية الفردية والمشاركة والالتزام وتوليد الإيجابية. الروابط والثقة والتنظيم والعمل الجماعي.
Handing عبارة عن منصة مبتكرة للتواصل المؤسسي ومشاركة أولياء الأمور التي تربط المدرسة والأسرة، كما لم يحدث من قبل.
يضمن تكويننا المبتكر، إلى جانب المراسلة ثنائية الاتجاه والمشاركة عبر الإنترنت وواجهة مستخدم سهلة الاستخدام وبديهية، أن تكون عمليات الاتصال والتنسيق والتعاون بين جميع أعضاء المجتمع التعليمي أكثر مرونة وكفاءة وفعالية. فعالة بالمقارنة مع وسائل الاتصال المدرسية التقليدية (الموقع الإلكتروني، البريد الإلكتروني، دفتر الاتصالات، النشرات الإخبارية، المدونات، النسخ، الفصول الافتراضية، الرسائل النصية القصيرة وأنظمة الإدارة الأكاديمية).
من يستخدم عملية التسليم؟
جميع البالغين (المعلمين وأولياء الأمور) الذين يشكلون جزءًا من مجتمع تعليمي يستخدمون Handing للتواصل مع بعضهم البعض بشكل يومي، ويبقون دائمًا على اطلاع، وعلى اتصال، ومنظمين بشكل أفضل. يستخدم المعلمون والطلاب Handing لمشاركة المعلومات والموارد والمحادثات ذات الاهتمام المشترك داخل الفصل الدراسي وخارجه.
ما نوع الإجراءات التي يمكنني تنفيذها في عملية التسليم؟
يمكن للمدرسة (المديرين - المعلمين - غير أعضاء هيئة التدريس) والأسرة (أولياء الأمور - الطلاب) إنتاج وإرسال واستقبال وإدارة جميع المعلومات التي يشاركونها عادة من مكان واحد من خلال دفتر الاتصالات والمذكرات المطبوعة والموقع الإلكتروني للمؤسسة والبريد الإلكتروني والهاتف والدردشة والفصول الدراسية الافتراضية. باختصار، يتيح Handing لكل عضو في المجتمع، مع احترام دوره وموقعه داخل المؤسسة، نشر الأخبار والإعلانات والتنبيهات ومشاركة المستندات والصور ومقاطع الفيديو والروابط. طلب واستلام المستندات عبر الإنترنت. تنسيق وتنظيم الأحداث، وتعيين المهام والدردشة في الوقت الحقيقي، من بين أمور أخرى.
هل المعلومات خاصة وآمنة؟
دائماً! لا يمكن الوصول إلى الاتصالات قيد التسليم إلا من قبل الأشخاص الذين ينتمون إلى مجتمع ولديهم الأذونات المناسبة. فيما يتعلق بمستويات الخصوصية، يمكن أن تكون المعلومات داخل المجتمع: عامة، إذا تمت مشاركتها مع مستوى تعليمي كامل؛ شبه علنية، إذا تم تبادل الرسالة بين أعضاء مجموعة معينة فقط؛ وخاصة إذا كانت المحادثة فردية. في التسليم، لا يتم حذف أي منشورات، فهي جميعها تحتوي على التاريخ والوقت والشخص الذي قام بنشرها.
هل سيؤدي ذلك إلى تحسين التواصل مع عائلاتنا؟
بالطبع! تم تصميم Handing خصيصًا لتبسيط وتحسين عملية التواصل بين المدرسة والأسرة، وتسهيل مهمة موظفي المؤسسة وإدراج جميع أولياء الأمور في الحياة المدرسية لأطفالهم بطريقة بسيطة ورشيقة وبديهية. في Handing، يتلقى كل والد فقط المعلومات المهمة التي يحتاجها ويشرك أطفاله، بطريقة منظمة وآمنة، في الوقت المحدد وبطريقة مناسبة. بالإضافة إلى ذلك، ولمساعدتهم على التنظيم بشكل أفضل، يعمل Handing كمساعد افتراضي يجعل المجتمع بأكمله دائمًا "على نفس الصفحة" من خلال الإشعارات والتذكيرات.
هل سيؤدي ذلك إلى تحسين التواصل مع مدارس أطفالنا؟
نعم، والكثير! تم إنشاء Handing من قبل الآباء للآباء والأمهات الذين يحبون أطفالهم، ويهتمون بتعليمهم، ويريدون الأفضل لهم. وبالطبع أيضًا للمؤسسات التعليمية التي تؤمن بأن العمل الجماعي والتواصل الجيد بين المدرسة والأسرة هو عامل أساسي للتطور الأكاديمي والشخصي الجيد لأطفالنا وشبابنا.
ولذلك فإن التواصل التعاوني والسلس بين المؤسسة المدرسية ومؤسسة الأسرة هو نشاط يومي يتم ممارسته وتعزيزه باستخدام أداة تم استنباطها من منطق الاستماع الفعال والمسؤولية الفردية والمشاركة والالتزام وتوليد الإيجابية. الروابط والثقة والتنظيم والعمل الجماعي.