تطبيق رقمي لمعرفة ما جد واستجد من أخبار ضمن المحيط المحلي والوطني والدولي
advertisement
الاسم | Achkayen - آشكاين |
---|---|
الإصدار | 1.4 |
تحديث | 12 أغسطس 2022 |
الحجم | 32 MB |
الفئة | الأخبار والمجلات |
عمليات التثبيت | 50آلاف+ |
مطوّر البرامج | Achkayen |
Android OS | Android 5.0+ |
Google Play ID | com.achkayen.mobile |
Achkayen - آشكاين · الوصف
آشكاين .. لماذا وإلى أين؟
آشكاين..؟ هو سؤال يُطرح في كل لحظة وحين من أجل معرفة ما جد واستجد من أخبار ضمن المحيط المحلي والوطني والدولي، وهو نفسه السؤال الذي يَطرحه كل متطلعٍ للمعرفة وباحثٍ عن الحقيقة وراغب في اكتشاف خبايا الأمور.
آشكاين.. لم يعد اليوم سؤالا وفقط، بل صار مصدرا للخبر من خلال موقع إلكتروني اتخذ لنفسه ذات الاسم، وتحت شعار: “لماذا وإلى أين؟” موقع جاء ليكون إضافة نوعية لا كمية، ولتوفير الإجابة الرصينة والدقيقة على التساؤلات المطروحة في سياق يعرف تراجعا كبيرا للصحافة الورقية، مقابل تطور تكنولوجي وانتشار واسع لوسائط التواصل الاجتماعي وسيادة الإعلام الالكتروني والانتشار الكبير للصحافة المواطنة، وما يرافقه من رغبة مُلحة في الحصول على المعلومة الحقيقية.
آشكاين.. موقع إخباري لن يكتفي بنقل الأخبار والوقائع، بل سيعمل على الغوص في جذورها لتقريب القارئ من أسباب حدوثها، مع متابعة شاملة لخلفياتها وما يمكن أن ينجم عنها من آثار مستقبلية؛ وذلك بالإجابة الشاملة والكاملة على سؤال: “لماذا وإلى أين؟” في إطار التحمل الكامل للمسؤولية الإعلامية في الإخبار والتوعية والتنوير، والاحترام التام لأخلاقية المهنة وللمبادئ والقيم الكونية والمواثيق الوطنية المؤطرة لحرية الصحافة والإعلام، مع تخصيص حيز مهم للأجناس الصحفية الكبرى، من تحقيقات واستطلاعات وريبورتاجات وحوارات، وكذا العمل على تفعيل دور الإعلام في ممارسة الرقابة المسؤولة والمساهمة في نشر قيم الديمقراطية من خلال صنع رأي عام واعٍ بذاته ولِذاته، في استحضار للثوابت الوطنية.
آشكاين.. موقع إخباري مستقل عن كل التنظيمات الحزبية والجمعوية والنقابية والجماعات الدينية والسياسية والعرقية..، يعمل في حرص تام على احترام حرية التعبير والرأي وحقوق الإنسان في شموليتها، ومناصرة كل القضايا الديمقراطية والقيم التقدمية والحداثية التي تهدف إلى تنوير العقل واحترام الآخر كيفما كان دينه ولونه وجنسه وعرقه، من خلال اعتماد زاوية معالجة صحفية مهنية وفق المتعارف عليه عالميا، والترافع من أجل نشر هذه القيم وممارسة الفضح والتعرية على كل من يستهدفونها، سواء كانوا مؤسسات أو أشخاص، ونبذ كل المظاهر الهدامة للتعايش السلمي والحضاري بين كل بني البشر والممارسات الرجعية التي تعود بالإنسان إلى قرون خلت وتُميز سلبا بين الذكر والأنثى والأبيض والأسود.
آشكاين.. تَعِدُ قراءها ومتابعيها بالتزام الحياد الموضوعي، والتحري والتأكد من مصداقية الأخبار ومدى وُثُوقِيَّتِها قبل نشرها، مع الحرص الدائم على استقصاء وجهات نظر كل الأطراف المعنية، وتجنب كل ما يدخل في خانة استهداف الحياة الخاصة للأشخاص، مع ضمان حق الرد والتوضيح، والاعتذار إذا ما ثبت تقصير منه (آشكاين)، أو إذا ظهرت معطيات جديدة توضح أن ما نشر أساء -عن غير قصد- لجهة ما، أو في حق الآخرين أشخاصا كانوا أو مؤسسات.
آشكاين.. تفتح أبوابها في وجه مساهمات متتبعيها وقرائها من مقالات رأي شريطة الالتزام بالخط التحريري للموقع والابتعاد عن كل ما يستهدف الأشخاص ومقدساتهم وأعراضهم، كما تؤكد على حسن نيتها في التعاون والتعامل الإيجابي مع جميع المنابر الإعلامية الجادة والمهنية، والتضامن مع كل الجسم الصحفي ضد ما من شأنه أن يمس استقلالية صاحبة الجلالة كسلطة رقابة.
آشكاين.. تعد قراءها ومتتبعيها أيضا بالكشف عن ” آشكاين؟” في كل المجالات، بكل مصداقية ومهنية، وذلك بالاعتماد على طاقم صحفي مهني وشبكة واسعة من المراسلين والمتعاونين وطنيا ودوليا.
آشكاين.. هي كذلك:
آ : آخر الأخبار والتطورات على مدار الساعة
شـ : شمولية وشفافية
كـ : كشف حقيقة الأمور كما هي
ا : المصداقية والمهنية
ي : يعكس تعدد التوجهات الفكرية والسياسية للمجتمع
ن : نسج خيوط الحدث لتتضح الصورة للجميع
آشكاين..؟ هو سؤال يُطرح في كل لحظة وحين من أجل معرفة ما جد واستجد من أخبار ضمن المحيط المحلي والوطني والدولي، وهو نفسه السؤال الذي يَطرحه كل متطلعٍ للمعرفة وباحثٍ عن الحقيقة وراغب في اكتشاف خبايا الأمور.
آشكاين.. لم يعد اليوم سؤالا وفقط، بل صار مصدرا للخبر من خلال موقع إلكتروني اتخذ لنفسه ذات الاسم، وتحت شعار: “لماذا وإلى أين؟” موقع جاء ليكون إضافة نوعية لا كمية، ولتوفير الإجابة الرصينة والدقيقة على التساؤلات المطروحة في سياق يعرف تراجعا كبيرا للصحافة الورقية، مقابل تطور تكنولوجي وانتشار واسع لوسائط التواصل الاجتماعي وسيادة الإعلام الالكتروني والانتشار الكبير للصحافة المواطنة، وما يرافقه من رغبة مُلحة في الحصول على المعلومة الحقيقية.
آشكاين.. موقع إخباري لن يكتفي بنقل الأخبار والوقائع، بل سيعمل على الغوص في جذورها لتقريب القارئ من أسباب حدوثها، مع متابعة شاملة لخلفياتها وما يمكن أن ينجم عنها من آثار مستقبلية؛ وذلك بالإجابة الشاملة والكاملة على سؤال: “لماذا وإلى أين؟” في إطار التحمل الكامل للمسؤولية الإعلامية في الإخبار والتوعية والتنوير، والاحترام التام لأخلاقية المهنة وللمبادئ والقيم الكونية والمواثيق الوطنية المؤطرة لحرية الصحافة والإعلام، مع تخصيص حيز مهم للأجناس الصحفية الكبرى، من تحقيقات واستطلاعات وريبورتاجات وحوارات، وكذا العمل على تفعيل دور الإعلام في ممارسة الرقابة المسؤولة والمساهمة في نشر قيم الديمقراطية من خلال صنع رأي عام واعٍ بذاته ولِذاته، في استحضار للثوابت الوطنية.
آشكاين.. موقع إخباري مستقل عن كل التنظيمات الحزبية والجمعوية والنقابية والجماعات الدينية والسياسية والعرقية..، يعمل في حرص تام على احترام حرية التعبير والرأي وحقوق الإنسان في شموليتها، ومناصرة كل القضايا الديمقراطية والقيم التقدمية والحداثية التي تهدف إلى تنوير العقل واحترام الآخر كيفما كان دينه ولونه وجنسه وعرقه، من خلال اعتماد زاوية معالجة صحفية مهنية وفق المتعارف عليه عالميا، والترافع من أجل نشر هذه القيم وممارسة الفضح والتعرية على كل من يستهدفونها، سواء كانوا مؤسسات أو أشخاص، ونبذ كل المظاهر الهدامة للتعايش السلمي والحضاري بين كل بني البشر والممارسات الرجعية التي تعود بالإنسان إلى قرون خلت وتُميز سلبا بين الذكر والأنثى والأبيض والأسود.
آشكاين.. تَعِدُ قراءها ومتابعيها بالتزام الحياد الموضوعي، والتحري والتأكد من مصداقية الأخبار ومدى وُثُوقِيَّتِها قبل نشرها، مع الحرص الدائم على استقصاء وجهات نظر كل الأطراف المعنية، وتجنب كل ما يدخل في خانة استهداف الحياة الخاصة للأشخاص، مع ضمان حق الرد والتوضيح، والاعتذار إذا ما ثبت تقصير منه (آشكاين)، أو إذا ظهرت معطيات جديدة توضح أن ما نشر أساء -عن غير قصد- لجهة ما، أو في حق الآخرين أشخاصا كانوا أو مؤسسات.
آشكاين.. تفتح أبوابها في وجه مساهمات متتبعيها وقرائها من مقالات رأي شريطة الالتزام بالخط التحريري للموقع والابتعاد عن كل ما يستهدف الأشخاص ومقدساتهم وأعراضهم، كما تؤكد على حسن نيتها في التعاون والتعامل الإيجابي مع جميع المنابر الإعلامية الجادة والمهنية، والتضامن مع كل الجسم الصحفي ضد ما من شأنه أن يمس استقلالية صاحبة الجلالة كسلطة رقابة.
آشكاين.. تعد قراءها ومتتبعيها أيضا بالكشف عن ” آشكاين؟” في كل المجالات، بكل مصداقية ومهنية، وذلك بالاعتماد على طاقم صحفي مهني وشبكة واسعة من المراسلين والمتعاونين وطنيا ودوليا.
آشكاين.. هي كذلك:
آ : آخر الأخبار والتطورات على مدار الساعة
شـ : شمولية وشفافية
كـ : كشف حقيقة الأمور كما هي
ا : المصداقية والمهنية
ي : يعكس تعدد التوجهات الفكرية والسياسية للمجتمع
ن : نسج خيوط الحدث لتتضح الصورة للجميع